رواية دُموعُ الغَرَام

الحَياةُ نِعمة والحُبُّ لهَا شِفاءُ ،هو السَعاَدة والنورُ الذي يَأتي من القلبِ لا من العيونِ. كَيف عنكَ أتُوبُ والقَلبُ فيكَ يذوبُ ، أحبكَ بإختصَارٍ وأعيشُ لكَ فأنتَ البَراءَة في رَونقِها ، والجَمَال الروحِي وسِحْره ، أنتَ أمَلُ القلبِ المشرقِ مع كلِّ يوم . جَلستْ على دَرجة بَاب المنزل تستحضر الذكريات ، وكأنَّه غاب عنها منذ سنوات تَتَوعَده بالردِّ على وَجَع سَبَّبَه لقلبها تارة ، وأخرى تفصح له عن حقيقة حُبِها له ، لا تَدْري كَيف تَتَصَرَّف ، لكنَّها تَعود وتتذكَر أنَّهَا تَعيشُ وَحيدةً بَعيدةً عَنه....

لقراءة الرواية كاملة