"مجلة جنى" خاضت الشابة الفلسطينية بابل قديح، من قطاع غزة، تجربةً جديدة حيث أطلقت مشروعها الخاص لتعمل في مجال تطبيقات وصيانة الهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية.
التحقت الشابة قديح إبنة الـ19 عاماً، في كلية تكنولوجيا الهواتف النقالة بجامعة الأزهر، حيث دفعها حبها لهذا المجال للالتحاق به، لتفتتح بعدها مشروعها الخاص في صيانة الهواتف النقّالة، لتكون أول فتاة في قطاع غزة بتخصص تكنولوجيا الهواتف النقّالة.
وتمتلك "قديح" أدوات متواضعة، إلاّ أنها تعمل على تطوير مهاراتها من خلال الانترنت، ومن خلال مختصّون وخبراء من دول عربية.
