كيف تحافظ Jennifer Lopez على رشاقتها وتبدو أصغر بـ20 سنة

" مجله جنى "أوّل ما يخطر على بالنا عند سماعنا اسم Jennifer Lopez هو قوامها المنحوت ومفاتنها الأنثويّة التي تزيدها جاذبيّة. قد تتسائلين عن سرّ رشاقتها وأحياناً قد تكون الإجابة أنّ جيناتها اللاتينيّة لها تأثير كبير على ذلك، وإن كان هذا الأمر صحيحاً لكنّه لا يكفي.

مَن كان ليظنّ أنّ جينيفر لوبيز تبلغ من العمر 47، فهي تبدو أصغر بـ20 سنة والفضل يعود إلى نظامها الغذائيّ والتمارين الرياضيّة التي تمارسها بشكلٍ متواصل. إن أردتِ التمتّع بإطلالةٍ شابّة مثل هذه النجمة، تابعي قراءة الأسطر التالية ولا تتردّدي من اتّباع رجيمها اليوميّ خطوةً بخطوة.

تفضّل جينيفر المأكولات العضويّة ولا تُدخل بتاتاً إلى نظامها الغذائيّ الأطعمة المصنّعة أو سهلة التحضير لأنّها غنيّة بالمواد الحافظة والإضافات التي تسبّب السمنة. على سبيل المثال، تتناول عند وقت الغداء شريحة من سمك السلمون إلى جانبها سَلطة غنيّة بالخضروات كالبروكولي، الفلفل، الكوسى، القرنبيط... خلال العشاء تختار الأطعمة الغنيّة بالبروتين مثل الدجاج وتضيف إليها حبوب الكينوا. أمّا في ما يتعلّق بالوجبات السريعة، وعلى الرغم من حبّها للمثلّجات وبسكويت الشوكولا فتبقى الفواكهة والخضار خيارها الأوّل والوحيد.

من جهةٍ أخرى، لا تشرب Jennifer Lopez القهوة على الإطلاق وتقول أنّ هذا هو سبب نضارة وإشراقة بشرتها السمراء، إذ أنّ الكافيين يؤدّي إلى جفاف البشرة ويعزّز ظهور البثور على الوجه.

من جهةٍ أخرى، تمارس هذه النجمة الرياضة باستمرار ولديها مدرّبين واحد في لوس أنجلس وآخر في نيويورك. تقتصر تمارينها الرياضيّة على البوكسينغ، البلانك وتمارين الضغط التي تشدّ العضلات.